المشهد الاول
مجموعة من الرجال يصطادون في الغابة هدا المشهد سيكون مرفوقا باغنية الغا بة
بعد نهاية الاغنية سننتقل الى الحوار الدي سيدور بين رئيس الصيادة (الحاج احمد) و مقدم عبيدات الرما (منير) فقال
الحاج احمد وا اتبارك الله على المقدم منير ورباعتو
منير الله ايبارك فيك اسي الحاج
الحاج احمد وا كول ليا السيمانة الجاية انشاء الله راكم غادي تكونو
عندي
منير ياكما درتيها بالصح اسي الحاج او ضربتيها بشي تجويجا
الحاج احمد وهو يضحك الا ا وليدي راني زوجت ولدي حميد
منير او بيمن زوجتيه اسي الحاج
الحاج احمد ببنت الشيخ المعطي
منير شكون فيهم السعدية
الحاج احمد الا ياه وازينب
منير ايوا صافب ا اسي الحاج نهار السبت راحنا عندك انشاء الله
الحاج احمد عنداك تمشيو لعند شي واحد اخر و تخليوني
منير وا نعل الشيطان اسي الحاج
الحاج احمد واهاتوما راني عولت عليكم
منير وصافي اسي الحاج راحنا رجال
المشهد الثاني
حوار يدور بين الام (الحاجة امباركة) و الابن (حميد)
الحاجة امباركة يا ويييلي اوليدي تا مالها زينب بني الشيخ
حميد اامي راك عارفة الشيخ والتبعكيك ديالواوزايدون راكي
عارفاني بيمن باغي نتزوج
الحاجة امباركة ا وليدي راني عارفة او حاسة بك ولكن را حتى
ايقدر ارد على كلام اباك
دخول الاب فجئة قاءلا
الحاج احمد امالكم مال صداعكم مسموع منتواخ الدوار
الحاجة امباركة لا ا الحاج ممالنا والو
الحاج احمد وجدتي لينا شي غدا ولا مازال
الحاجة امباركة راه تايطيب ا الحاج
الحاج احمد يالله سيري جيبي ليا الما سخون نكمد بيه رجليا راني جيت
عيان من الغابة
الحاجة امباركة واخا ا الحاج (تم انصرفت)
وفي صباح يوم العرس جرى حولر بين الحاجة امباركة و حميد
الحاجة امباركة اوليدي احميد حيدعليك هاد تغوبيشة او سير لبس حوايجك باش
تمشي تتبت العراضة على الناس
حميد واخا امي (باءسلوب عدم الرضا)
تم دخل بوشعيب (الوزير) قاءلا
بوشعيب هاي هاي هااي مولاي مزال كعما لبس حوايجو
الحاج امباركة ايوا اهضر معاه اوليدي ايحيد عليه هاد التغوبيشة
و ينعل الشيطان باش تمشي وتتبت العراض على
الناس
حميد هانا غادي
وبعدما دخل حميد الى بيته هو وبوشعيب خرجا وهما مرتديا اللباس التقليدي (الجلباب و العمامةوالبلغة)
الحاجة امباركة وهي حاملة في يديها (المجمر و البخور) الحجوبات عليكم
الحجوبات عليكم الصلى والسلام على رسول الله
الله يحفظكم من العين
تم خرجا الى الدوار لتجديد دعوة الناس الى مراسم الفرح مساءا
فجرى حوار بينهم و بين عمة العريس وردية
حميد طرق الباب
وردية شكون
حميد قريب
وردية شكون قريب
حميد وا حميد اعمتي حميد
وردية مرحبا مرحبا مرحبا بعريسنا زيد اوليدي (ثم اخدت تزغرد)
واكلس اوليدي تان عمر ليكم اتاي
حميد لا ا عمتي راه باقي تابعنا شحال ديال الناس
وردية ايوا تسنا بعدا ا وليدي (ثم دخلت الى احد بيوتها تركتهما ينتظران)
فقال حميد لبوشعيب
حميد وا نتا فين مشات هادي
بوشعيب فين غادا تكون مشات راها مشات تجيب لك لبياض
ثم خرجت عمته وهي حاملة فييدها كيسا بلاستكيا مغلق
وردية هاك اوليدي ا حميد
حميد مالك امحنة راسك اعمتي
وردية لواه اوليدي اسعيد راهم عاشي بيضات بياض على العين
وفي المساء كان عرض استقبل العروس راءعا وزادت من روعته تلك الرقصات الفولكلورية
لعبيدات الرما و التي تضمنت اغاني يمدح فيه العريس والعروس
وبعدما انتهت مراسيم العرس وبعد مرور بضعت ايام
المشهد الثالث
جرى هدا الحواربين الحاجة امباركة وزوجة ابنها
الحاجة امباركة (تنادي عن زينب التي لم تكن تساعد الحاجةفي الاعمال المنزلية)
وا زينب زينب
زينب اش كلتي الا لة مالك صابحة دبحي عليا
الحاجة امباركة ونوضي ابنتبي عاونيني شويةانا راني عييت اوماعيني لا لشقا الدار
ولا للحطب و التوكاد برا
زينب ا لالة ايلا تمحنت جيبي لك شي خامة
فسمعت الحاجة احدا ينادي عن الحاج احمد
فقالت
الحاجة امباركة شكون
المنادي السي احمد ا الحاجة واش كاين الحاج
الحاجة امباركة لا اسي احمد ما كاينش راه مشا مع الصيادة للغابة
السي احمد واخا ا الحاجة هاني غادي نتبعهم
الحاجة امباركة ياك لا باس اس احمد
السي احمد لا لا عا نسحابو ما زال ما مشا
وكان الصيادة في الغابة يصطادون و عبيدات الرما يغنون(اغنية الغابة السليمانية)
المشهد الرابع
حوار بين الحاجة و جارتها حليمة
الحاجة امباركة ايه على ما جاري ليا مع بنت الشيخ يا من نهار جات ا خيتي
وهيا عا باركة فبيتها ما تشقى وما تدير تا حاجة او ملي
تنوض تحطو ليا
حليمة ايوا لواه اخيتي بزاف علك كاع هاد الشي ما تنوديش حتا نتي
شي نهار تنكديه ليها
الحاجة امباركة اخيتي راحنا تانراعيو لوجه واليديهااو زايدون ما بغيتش
نجبد ليها الصداع مع الحاج
سيؤدى عبيدات رما اغنية (المعيفينة)
المشهد الخامس
دار حوار بين الحاج والحاجة
الحاج احمد (رءاىالحاج الحاجة منهكة وهي تقوم بالاعما ل المنزلية)
ا الحاجة مكالك على هاد الحالة
الحاجة امباركة واش غادي دير ا الحاج
الحاج احمد كيفاش اش غادي ديري او مال هديك الشريفية
ديال مرات ولدك ما كتبانش حاجبة
الحاجة امباركة وا سكت ا الحاج دورك تسمعك
الحاج احمد الالة تسمع ولا تكعد هاد شي راه بزاف
وعندما سمعي زينب هدا الحوار قالت لزوجها
زينب سمعتي اش تا يكول اباك اسي حميد
حميد انتي سكتي دوك اسمعك
زينب لالالا بزاف عليا كاع ها د النكيلر لي كاتخليه
امك بالصباح كايجي اباك ايكملو بالعشية
حميد وانتي سكتي
زينب شوف اسيدي هانا غادي نخلي ليهم هاد الدار
ونتا نهار تكد براسك جي ديني من عند واليديا
ثم دخل الحاج عندهم وقال
الحاج احمد شوف ابنيتي الى خرجي من هاد الباب راه ما كاينش
لي غادي يمشي ايجيبك
زينب اسيدي حتا انا ماعندي ما ندير بهاد الدار
الحاج واتبارك الله علك الالة غسلي علينا ايديك &n